بعد ان ارتطم بكل جدران الوطن
فكره في اروبا وهنا حاضر البدن
قد شربت من دمه الهموم والمحن
رغم الشساعة يبدو كانه في الكفن
كيف لا وهو يشعر بالدل والوهن
قيل له اداهب انت الى بلاد الفتن
فيرد ما نعيشه هنا اكبر من الفتن
قيل له اوليس في البلاد من المهن
فيجيب بلى لكن بابخس الثمن
.
.
ترقبوا قريبا الجزء الثاني من القصيدة بعنوان معانات مع قوارب الموت وبعده الجزء الثالث والاخير بعنوان الضفة الاخرى انشاء الله.